*** إجابة السؤال السابع ***
أضن أن العمر المناسب للزواج يبدا مذذ بلوغ كلاً من الفتاة واالصبي قدراً من النضج الجسدي
(مصطلح البلوغ) والنضج الفكري ، الذي يمكن كلاً من الصبي والفتاة من تحمل المسؤليه
وإدراك معني الاسرة وواجبات كلاً من الزوج والزوجة ومعني كلمة الأبوه والأمومه وكيفية معاملة
كل طرف للاًخر وكيفية معاملة الابناء وحسن تربيتها وتنشئتها على القيم والأخلاق الحميدة والوعي
الديني والإجتماعي .................
وأري ان العمر المناسب للزواج يبدأ مع بداية تمام السن العشرين الأولى من العمر( وهذا العمر هو
ما يجول في رأسي) وإن كان يتطلب علينا الرجوع الطب كمحدد اساسي قائم على العلم والمنطق
في هذا المجال للتعرف على العمر المناسب للزواج بشكل علمي وعملي قائم على الأدله والحجج
والبراهين المقنعه سواء للولد أو البنت أو كاهما................
*** إجابة السؤال الثامن ***
من وجهة نظري الشخصية لا أقبل زوجة اكبر مني عمرأً خاصةً وانا مازلت في ريعان شبابي
ومازلت أعمل جاهداً على انتقاء فتاتي ونصفي الأخر والذي أتاكد ان الذي سيجمعنا معاً هو القدر
الذي الف بين قلوبنا وجمع بيننا الحب الحقيقي الذي أدعو الله عز وجل أن يثبته في قلوبنا........
وذلك لاني أريد أن أجد فتاة تقاربني عمراً أو تصغرني سناًحتى أداعبها وتداعبني وألاعبها وتلاعبني
وحتى تكون أراًنا وتفكيرنا متقاربه وتكون أحلامنا وأمانينا متشابهه وشخصياتنا متفاهمه وحديثنا
متجانس ووجهتنا تقريباً واحدة فنتفاعل مع بعضنا البعض ويكمل كلُ منا الأخر ............
*** إجابة السؤال التاسع ***
بالتأكيد إن أحببت فتاة حباً حقيقياً بحيث شعرت أن تلك الفتاه هي من ابحث عنها ، وهي من أنتظر
لقائه كل تلك السنين ، وهي من تكملني ، وتشعربي ، وأشعر بها ، وتحتويني ، وأحتويها ،
وتخاف على ، وأخاف عليها ، وأحميها ، وتحتمي بي ، واعشقها ، وتعشقني ، واغار عليها ،
وتغار علي ، وتفهمني ، وافهمها ، وتجسدني ، وأجسدها ، وأرغب فيها ، وترغب في ،
وأحبها ، وتحبني وأراعي الله فيها ، وتراعي الله في ، وأحبها ، وتحبني ................. الخ
بالطبع لن اتواني ثانية في أن اتقدم لخطبتها ، ولن أنتظر طويلاً لاخطفها على حصاني الأبيض
في يوم صافي السماء بديع المنظر يبعث بالأمل والسعادة اللأبدية ... وفي تلك اساعة سأكن أسعد
أنسان عرفته اللأرض ................
وبكل سرور متأكد من أن أسرتي لن تتردد ثانية في أن تتقدم معي لخطبة تللك الفتاة التي هي حبيبتي
والتي هي ملازي وماواي ووطني من الدنيا بل وستكون أسرتي أشد فرحاً مني لانها والحمد لله
تتمنى لي كل النجاح والتفوق وتدعمني معنوياً ومادياً فهي واقفة بجواري اينما كنت والحمد لله......
*** إجابة السؤال العاشر ***
بالطبع لقد فكرت كثيراً وطويلاُ في الزواج وفي اليوم الذي التقي فيه(حبيبتي)، وملاكي الذي يحميني
، ويقف الى جانبي في كل الأوقات السعيدة منها والحزينة ، وقمري الذي ينير لي الطريق ليمكني من التقدم والرقي والتفوق والبداع المستمر بإذن الله تعالى .............
وبالتالي فانا محب وبشد لفكرة الإرتباط لانه يجسد الفطرة التي فطرنا الله تعالى عليها ويعمق فكرة
التعاون على الخير في سبيل تحقيق الأهداف السامية والتي ترقى بالإنسان لأن يكون أقرب ما يكون
بالملاك الذي يطوف الأرض ......( فيارب اجمع قلوب المسلمين على الخير دائماا ووحد صفوفهم
ياربديع السموات والارض انك ولي ذلك والقادر عليه ..... اااااااااااامين).
***إجابة السؤال الحادي عشر ***
تتمثل أهم شروطي المطروحه ومواصفاتي الموضوعة في زوجةالمستقبل فينا يلي :::=
= أن تكون على قدر من التدين والمعرفه بحقوق الله وواجباتها تجاهه عز وجل
( وأفضل أن تكون مسلمة حتي تراعي الله في إن أغضبتها -لا قدر الله- وتخاف الله في في غيابي)
= أن تكون عارفه لحقوق زوجها مستعدةً للوقوف بجانبه في جميع الاوقات السعيدة والحزينة
=أن تكون قد أحببتني لشخصي ليس لمالي أو لنسبي أو لجاهي أو لنفوذي أو سلطتي أو لشكلي
( لأن كل تلك الأشياء زائله لا تدوم وإنما الذي يدوم وهو ألأنسان بمعانيه وصفاته وأخلاقه وتعليمه
=أن نحبني حباً ما بعده حب وعشقاً مابعده عشق
=أن تكون حنونه حنان الدنيا كله ورقيقه رقه الملائكه
=أن تكون على قدر من الجمال لأني كأي إنسان أعشق الجمال واتأمل فيه
( وبالطبع أقصد الحد الدني من الجمال إن لم يحالفني الحظ وأجد الجمال كله........ وأنا والحمد لله
قنوع وعلى علم بأن جمال الروح أسمى واعم من الجمال الشكلي )
=أن تكون خفيفة الظل حلوة السان خفيفة الدم تتمتع يقدر كبير من المرح والفرح
=أن تحتظنني كإبنها وتحميني كصغيرها وترعاني كصبيها وتحفزني كاملكها وتصونني
=أن تحتويني وتشملني بالرعاية
=أن تشعرني بالطمانينه عندما ألتقيها
=وهناك المزيد والمزيد من الصفات التي أأمل ان أجدها في شريكي في الحيا (حبيبتي)
فأنا طماعُ في الحب ومخيلتي لليس لها حدود
وأعتقد أن الحب لا بد وأن يكون هكذاا .....لا حدود له ولا سقف يرعاه بل يطل هائما في الفضاء
لا تستطيع ان تحدده في معني واحد أو ان تجد له تعريفاً واحداً ..... فيال روعة الحب وبال عظمته .
اخوكي المحب والمخلص دائماً////( حسين محمود الجيوشي ) HUSSEIN
)